قبل اسبوع وانا اقرأ مجلة الأسرة (العدد 183)
لقاء مع كاميلا حلمي رئيسة اللجنة الإسلامية العالمية للمرأة والطفل
بعنوان ( الأمم المتحدة تسعى لتدمير الأسرة المسلمة )
أنا راح اذكر مقتطفات من اللقاء ( من تنسيقي) واحط تعليقي على كل نقطة
أجندة الأمم المتحدة المتحدة تبيح الحرام مثل الزنا والعلاقات الغير شرعية هذه العلاقات وتوفر لها كافة أشكال الرعاية، وتعطي الفتاة مطلق الحرية في التصرف في جسدها كيفما شائت !!! ، فتقيم اي علاقة مع من تشاؤه وتخمل وتجهض نفسها وتتخلص من الجنين كما تشاء ، ةهذا هو معنى الحرية في جسدها
طبعاً دا اول شيء مخالف للإسلام وللأخلا
جسم الإنسان وحياتو ليست ملك له هي أمانة (عشان كده المنتحر في النار )
اذا كانو يريدون أن البنت ( التي ستصبح ام ومربية للأجيال ) ان تدخل في الرذيلة فأي جيل تريد أن تنشء!!!
هل تريد ان يظهر علماء أو قادة أو طلاب علم أو اناس منتجين !!!
طبعاً يظهر للعاقل انهم يريدون تدمير الإسلام:(
“الأم مدرسة اذا اعددتها اعددت شعبا طيبا الأعراق”
ترى الأمم المتحدة أن الزواج تحت سن الـ 18 سنة زواج مبكر وعنف ضد القتاة ، بينما تفتح الطريق تماماً أمام العلاقات الغير مشروعة وتدفع اتجاه احترام المجتمع لهذه العلاقات
طيب اذا قلنا ممنوع الزواج لأنه عنف ضد الفتاة لماذا لا تكون العلاقة الغير شرعية عنف واغرار بالفتاة ؟؟؟؟
هل لأنه برضاها الزواج ايضاً برضاها
هل لأنه ليس فيه ارتباط!! الزواج والعلاقة الشرعية اذا انتهو المرأة تخسر اشياء لايمكن تعويضها لكن الزواج يكون اهون من ناحية مستقبل الفتاة بعكس العلاقة الغير شرعية
العلاقات الغير شرعية هل تعتبر مظهر حضاري !!!!
هل تؤدي الى استقرار المجتمع ؟؟؟
الدليل على ان هذا النوغ من العلاقات فاشل المجتمع الأوربي هناك اطفال يموتون وهناك من يرميهم امهاتهم لأنهم اطفال غير شرعيين
تطالب الأمم المتحدة بضرورة تغيير القوانين بما يتوافق مع اتفاقبة ( السيداو) فتصبح مرجعيتنا الاتفاقية وليس الشريعة الإسلامية
ايضاً تطالب بإلغاء كافة الفوارق بين الرجل والمرأة بداْ بالقوامة الى الميراث الى التعدد وكل شيء!!
المطالبة بتعدد الرجل او السماح للمرأة بالتعدد